إسرائيل" تبحث عن عدو جديد! من بعد إيران؟ | محمود يزبك | 176" cover art

إسرائيل" تبحث عن عدو جديد! من بعد إيران؟ | محمود يزبك | 176"

إسرائيل" تبحث عن عدو جديد! من بعد إيران؟ | محمود يزبك | 176"

Listen for free

View show details

About this listen

منذ قيامها، لم تنتظر "إسرائيل" أعداءها، بل صنعتهم كما ترسم حدودها.
الخوف ليس حالة طارئة، بل مشروع دائم في العقيدة الصهيونية.
اليوم، وبعد أن "توقفت" المعركة مع إيران، تفتح "إسرائيل" ماكينة الخوف من جديد، وتتجهّز لعدو جديد.
عدوٌ قد يكون أقرب مما تتخيّل. وقد يكون أنت!

في هذه الحلقة من بودكاست تقارب، نغوص في العقليّة الإسرائيليّة، ونفتح ملف صناعة الأعداء في "إسرائيل":
📍 كيف تُخاض معارك اختيار العدو؟
📍 لماذا تصرّ "إسرائيل" على تضخيم كل عدو؟
📍 من الذي يربح من الخوف؟ سياسيًا… عسكريًا… داخليًا؟
📍 ماذا بعد إيران؟ من سيكون العدو القادم؟
📍 ولماذا لا تستطيع "إسرائيل" العيش بلا عدو؟

🎯 ونناقش:
🔍 كيف استخدمت "إسرائيل" صدام حسين كخطر مركزي؟
🔍 كيف خوّفت العالم من القذافي ومن نظام الأسد؟
🔍 كيف يصنع الإعلام الإسرائيلي الخوف وينشره للعالم؟
🔍 لماذا يكون العدو أحيانًا "صديق اليوم"؟

🧠 الضيف: د. محمود يزبك
مؤرخ فلسطيني من الناصرة، باحث في التاريخ والسياسة، ويُحلّل العقلية الصهيونية.

🎙️ المحاور: أحمد البيقاوي

🙏 شكرًا للباحث شادي الشرفا على ترشيحه ضيف الحلقة.

📌 اشترك في القناة، وشارك الحلقة مع محبّي كشف الأسرار وصناعة الأعداء.
📌 لدعم بودكاست تقارب: https://www.patreon.com/biqawi
📌 للاشتراك في نشرة تقارب الأسبوعية: https://biqawi.net/newsletter/

👇 تابع بودكاست تقارب 👇
👉 Facebook: https://facebook.com/Biqawi
👉 Instagram: https://instagram.com/Biqawi
👉 Twitter: https://twitter.com/Biqawi
👉 Telegram: https://t.me/biqawi

See omnystudio.com/listener for privacy information.

What listeners say about إسرائيل" تبحث عن عدو جديد! من بعد إيران؟ | محمود يزبك | 176"

Average Customer Ratings

Reviews - Please select the tabs below to change the source of reviews.

In the spirit of reconciliation, Audible acknowledges the Traditional Custodians of country throughout Australia and their connections to land, sea and community. We pay our respect to their elders past and present and extend that respect to all Aboriginal and Torres Strait Islander peoples today.