Showing results by author "محمد" in All Categories

يعد هذا الكتاب للكاتب جيمس كلير منهج سهل لبناء عادات جيدة والتخلص من العادات السيئة، ويقدم لنا إطار عمل أياً كانت أهدافنا، من أجل تطوير مهاراتنا في كل يوم. جيمس...

There is one thing that unites most pessimists, which is that they are all pessimistic about the number 13, and each one explains his pessimism about this number according to what happened to him or heard about it. The legends about this number create volumes.

محمد الغزالي، عالم ومفكر إسلامي مصري، يعد أحد دعاة الفكر الإسلامي في العصر الحديث .يناقش الكتاب خمسة محاور أساسية للقرآن الكريم. المحور الأول، هو الله الواحد،...

منذ أوجدني الله في مرسيّة حتى توفاني في دمشق وأنا في سفرٍ لا ينقطع. رأيت بلاداً ولقيت أناساً وصحبت أولياء وعشت تحت حكم الموحدين والأيوبيين والعباسيين والسلاجقة في طريقٍ قدّره الله لي قبل خلقي. من يولد في مدينة محاصرة تولد معه رغبة جامحة في الانطلاق خارج الأسوار. المؤمن في سفرٍ دائم. والوجود كله سفرٌ في سفر. من ترك السفر سكن، ومن سكن عاد

في العصور القديمة، صُنعت خواتم القوة على يد حداد الجان، وصاغ سورون، سيد الظلام، الخاتم الواحد، وملأه بقوته الخاصة ليتمكن من حكم الآخرين. لكن الخاتم الواحد أُخذ منه، ورغم بحثه عنه في أرجاء الأرض الوسطى، إلا أنه ظل مفقودًا لديه. بعد عصور عديدة، وقع في يد بيلبو باجينز، كما ورد في رواية الهوبيت.

حالة خاصة، للكاتب الكبير "محمد صلاح راجح"، وإصدار فريق عمل أوديوهـــات...أحداث مشوقة من قراءة أفكار وعوالم خارقة، تدور أحداثها في إطار من الغموض والتشويق والإثارة!!!..

كتاب "نور اليقين في سيرة سيد المرسلين" لمحمد الخضري هو كتاب موجز وميسر يروي سيرة النبي محمد صلى الله عليه وسلم بأسلوب سهل وممتع، يناسب المبتدئين وطلاب المدارس، ويتناول الأحداث الرئيسية من مولده حتى وفاته مع التركيز على الدروس التربوية والإيمانية المستفادة من حياته.

في القرن الثاني عشر، حاول البحارة العرب عبور "بحر الظلمات" باتجاه الغرب، إذ تناهت إلى سمعهم أخبار عن ثروات الطرف الآخر، كما أنهم كانوا يثقون بمهاراتهم الملاحية المتطورة جدًّا. لقد تمكّن العربُ من حِساب خطوط الطّول والعرض بشِكلٍ يمكن الاعتماد عليه قبل الأوروبيين بعقود، كما رسموا خرائط دقيقة.بالاستناد إلى عدد من الرسومات التوضيحية، تسلط سوزانه بيليغ الضوء على العلوم العربية المتعلقة بالفلك والملاحة البحرية ورسم الخرائط والإبحار،وتبرز كيف تبنى الأوروبيون تلك المعرفة، بعد أن كانوا متأخرين تقنيًّا في تلك المجالات، وأخفوا أصولها العربية. هذا الكتاب الرائع لبيليغ يستند إلى الأبحاث الرا...

يتناول كتاب "ما مكني" من سلسلة المارثونيات التي تطرح قصة ذي القرنين من سورة الكهف، رحلة اكتشاف الإنسان لمواطن التمكين التي منحه الله إياها، مثل المواهب والقدرات والإمكانيات، مؤكدًا أهمية تفعيلها بالتعاون مع الآخرين، حيث يكمل كل فرد غيره بما مكنه الله فيه، لتحقيق أثر أوسع وتنمية متكاملة تعود بالنفع على الذات وعلى المجتمع.

رؤية الشيخ الغزالي لأحاديث النبي رؤية جديدة غير معهودة ..سجل فيه خطره اليقظ مع سنة الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم ولم يكتف بذلك بل دعم رؤيته بآيات القرأن .. والجديد أنه يربط الأحاديث الشريفة بالحياة ومناحيها ..انها الدراسة الأخيرة التي سجلها الشيخ حول السنة النبوية ،وآخر ما خط قلمه النابض مع قلبه باليقين

السيرة الذاتية لأشهر راقصة مصرية.تحية كاريوكا تروي للكاتب الكبير صالح مرسي قصة حياتها المثيرة والتي تشابكت فيها حياتها الشخصية مع صراعات الشعب المصري ضد الاحتلال الإنجليزي.

يؤمن البعض أن التجربة والخبرة هما الطريق الأمثل لنجاح المشروعات، بينما يؤمن البعض الآخر أن تطبيق النظريات العلمية هو الطريق الأمثل للوصول إلى قمة نجاح الأعمال؛ لذلك رأينا أن نجمع في هذا الكتاب ما بين التجربة والعلم في «ضربة البداية »؛ لنتعرف معًا على خطوات بدء المشروعات، وأسرار نجاحها، وأسباب فشلها، وكيف نضع خطة علمية عملية لنبدء مشروعنا الخاص؟! «ضربة البداية » هو أداة عملية نمتلكها أنا وأنت لننطلق في عالم الأعمال، ونحن على طبق نظريات العلم، ونتعلم من خبرات السابقين، ونستعين بالله طالبين منه التوفيق والسداد."

This book begins by providing a systematic overview of what has been written about Jeddah's human and cultural history before introducing the concept of "the genius of place" to understand the various dimensions of Jeddah's character. This is achieved by deconstructing the elements of this concept and understanding the interactive relationship between location and context.

ليس الإسلام ديناً غامضاً حتى يحتاج فى فهمه وعرضه إلى إعمال الذهن وكد الفكر. إن آيته الأولى هى البساطة و ميزته التى سال بها فى الآفاق هذه السهولة البادية فى عقائدة وشعائره وسائر تعاليمه. ولكن الإسلام لم يصب فى ميادين الحياة من شئ، مثلما أصيب من هذه الأثواب المزورة التى أظهر فيها، وتلك التشويهات المذرية التى ألصقت به. إن بلاء هذه الأمة قد جاءها من داخلها قبل أن يأتيها من الخارج، فمصادر التوجيه ومنابت الأجيال الناشئة قد فسدت، والمعارف الإسلامية الصحيحة قد طويت، فكيف ينتظر الثمر الجيد من هذه الغراس؟

يمثل تجديد الفكر والتراث الإسلامي نقطة البداية للانطلاق نحو بناء المجتمع الإسلامي الحديث، ويساهم هذا التحديد في تفسير الواقع وفك مغاليق الحاضر التي تعيق وتمنع محاولات التطوير والتحديث. هذا الكتاب يفهم ضمن جهود تجديد التراث لإعداد المسلم العصري، الناقد المشارك المبدع، المتسامح الكوني الفعّال في حركة التطور الإنساني.

وَالبَيْتُ لَا يُبْتَنَى إِلَّا عَلَى عَمَدٍ وَلَا عِمَادَ إِذَا لَمْ تُرْسَ أَوْتَادُ فَإِنْ تَجَمَّعَ أَوْتَادٌ وَأَعْمِدَةٌ وَسَاكِنٌ بَلَغُوا الأَمْرَ الَّذِي كَادُوا وَإِنْ تَجَمَّعَ أَقْوَامٌ ذَوُو حَسَبٍ اصْطَادَ أَمْرَهُمُ بِالرُّشْدِ مُصْطَادُ لَا يَصْلُحُ النَّاسُ فَوْضَى لَا سَرَاةَ لَهُمْ وَلَا سَرَاةَ إِذَا جُهَّالُهُمْ سَادُوا تُلْفَى الأُمُورُ بِأَهْلِ الرُّشْدِ مَا صَلَحَتْ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَبِالأَشْرَارِ تَنْقَادُ إِذَا تَوَلَّى سَرَاةُ القَوْمِ أَمْرَهُمُ نَمَا عَلَى ذَاكَ أَمْرُ القَوْمِ فَازْدَادُوا

أَخٌ لِي بَعِيدُ مَرَامِي الهِمَمْ رَقِيقُ حَوَاشِي رِدَاءِ الكَرَمْ يَرُوحُ لِأَضْيَافِهِ ضَاحِكاً وَيَغْدُو لِقُصَّادِهِ مُبْتَسِمْ مِنَ القَوْمِ تُعْقَدُ تِيجَانُهُمْ عَلَى كُلِّ مُنْغَمِسٍ فِي الكَرَمْ إِذَا مَا وَجُوهُهُمُ أَسْفَرَتْ عَرَفْتَ عَرَانِينَهُمْ بِالشَّمَمْ

لَعَمْرُكَ مَا أَهْوَيْتُ كَفِّي لِرِيبَةٍ وَلَا حَمَلَتْنِي نَحْوَ فَاحِشَةٍ رِجْلِي وَلَا قَادَنِي سَمْعِي وَلَا بَصَرِي لَهَا وَلَا دَلَّنِي رَأْيِي عَلَيْهَا وَلَا عَقْلِي وَأَعْلَمُ أَنِّي لَمْ تُصِبْنِي مُصِيبَةٌ مِنَ الدَّهْرِ إِلَّا قَدْ أَصَابَتْ فَتىً قَبْلِي وَلَسْتُ بِمَاشٍ مَا حَيِيتُ بِمُنْكَرٍ مِنَ الأَمْرِ لَا يَسْعَى إِلَى مِثْلِهِ مِثْلِي وَلَا مُؤْثِراً نَفْسِي عَلَى ذِي قَرَابَةٍ وَأُوثِرُ ضَيْفِي مَا أَقَامَ عَلَى أَهْلِي

بِأَدْنَى ابْتِسَامٍ مِنْكَ تَحْيَا القَرَائِحُ وَتَقْوَى مِنَ الجِسْمِ الضَّعِيفِ الجَوَارِحُ وَمَنْ ذَا الَّذِي يَقْضِي حُقُوقَكَ كُلَّهَا وَمَنْ ذَا الَّذِي يُرْضِي سِوَى مَنْ تُسَامِحُ وَقَدْ تَقْبَلُ العُذْرَ الخَفِيَّ تَكَرُّماً فَمَا بَالُ عُذْرِي وَاقِفاً وَهْوَ وَاضِحُ وَإِنَّ مُحَالاً إِذْ بِكَ العَيْشُ أَنْ أُرَى وَجِسْمُكَ مُعْتَلٌّ وَجِسْمِيَ صَالِحُ وَمَا كَانَ تَرْكِي الشِّعْرَ إِلَّا لِأَنَّهُ تُقَصِّرُ عَنْ وَصْفِ الأَمِيرِ المَدَائِحُ

إِنِّي تَفَرَّسْتُ فِيكَ الخَيْرَ أَعْرِفُهُ وَاللهُ يَعْلَمُ أَنْ مَا خَانَنِي البَصَرُ أَنْتَ النَّبِيُّ وَمَنْ يُحْرَمْ شَفَاعَتَهُ يَوْمَ الحِسَابِ فَقَدْ أَزْرَى بِهِ القَدَرُ فَثَبَّتَ اللهُ مَا آتَاكَ مِنْ حَسَنٍ تَثْبِيتَ مُوسَى وَنَصْراً كَالَّذِي نُصِرُوا يَا آلَ هَاشِمَ إِنَّ اللهَ فَضَّلَكُمْ عَلَى البَرِيَّةِ فَضْلاً مَا لَهُ غِيَرُ