Showing results by narrator "عمار الحاج يحيى" in All Categories

في روايته " الحالم" يأخذنا الكاتب الجزائري سمير قسيمي في حلمه الطويل لنتيه معه في متاهاته داخل قوالبٍ من السرد الغريب اللولبي المتشعب..الهاديء تارة والمتوحش تارةً...

هي مجرَّدُ كلماتٍ سترافقكَ عندما تشعر بتغيرات عجيبة في حياتك لدرجة الجنون.. ومن خلال بؤرة صغيرة من الخيال ستجد من ينظر إليك بترقب.. ينتظر مجيئك ويزداد عطشه إليك...

وأنت تستمع إلى هذه الرواية ستبقى أعصابك مشدودة ومتوترة تتأرجح مع البطل بين الخير والشرِّ، تشجعه مرّةً وتستسلم معه أخرى لكنَّ النهاية سوف تصدمك أكثر مما تتخيَّل...

سنعرفهم عندما يجن الليل وتعزف الريح لحنها الخالد في الضلوع، عندما تبرق العيون الزمردية وتستطيل الأنياب وتنشب المخالب أطرافها الحادة في لحمك أنت بالذات!! هذه قصة...

لم تكن "شفق" سوى مجرد فتاه بائسة تريد أن تهرب من غروبها إلى غربتها، فحزمت أمتعتها واستقلت الباخرة متشبثة ًبآخر ما يربطها بالنهر الأثير .. كان هذا حين وصل ذلك الكتاب...

"لقد انفرط بنا عقد الأيام كما تنفرط حبات المطر من غيمتها إذا حان وقت الوداع... متباعدة... متشرذمة، كل واحدة منها إلى حيث يكون قدرها، فحتى وإن عادت إلى السماء مرة أخرى...

بينما كانت أوروبا تعيش على مآثر الماضي وينشد الرواة فيها عبر القرى والمدن قصص وأناشيد أسطورية عن أبطال تصدّوا لغزو البرابرة السراسنة المسلمون كانت أنشودة...

ماذا لو لم تعد المدينة بدورها وأسواقها مركز الحياة؟ وماذا لو انحصرت حياة مجموعة بشرية برمتها بين أسوار المقبرة؟! هل يمكن أن يقدر لها إبداع نمط مغاير للحياة؟ هذه هي...

"الهؤلاء" يحيطون بك من كلّ جانب..يراقبون أفكارك ويعدّون أنفاسك إنّهم الحزب المسيطر في دولة "أيبوط " الغريبة، يخنقون الشعب ويزيدون همّه همًّا لكنَّ بطل هذه الرواية...

اعتقد أنَّ فكرة التجسس هي فكرتي أنا..تقول روزا بانّها فكرتها لكنّي اعتقد أنّي على حق، إذ أنا من يقترح الأفكار عادةً.. اتفقنا على تغيير أسمائنا والالتزام بأرقام...

لافتةٌ قديمة تتوسط باب منزلٍ مهجور وتحذّر من دخوله لكنَّ الفضول يتلبّسنا فنأبى إلّا الدخول، فإذا كنت أحد الفضوليين في هذا العالم تفضّل معنا لتستمع إلى حكاية...

هل تأخذ مليون دولار مقابل ما تملك؟؟! فكِّر مرتين قبل أن تُجيب عن هذا السؤال أو استمع إلى هذا الكتاب لتجدُ الإجابة عليه. في هذا الكتاب ستستمع إلى أهمّ النصائح والقصص...

إنَّ أول عدو عرفتهُ البشرية، هو الخوف. .. فالإنسان لا يخاف سوى أمرين لا ثالثَ لهما؛ ما يجهله، وما يرغب فيه بشدة ويكون محرماً عليه!! في كل الأحوال، الخوف يُذهب ذو...

كتب يوسف إدريس في مقدمته لهذا الكتاب: "اخترت هذا العنوان عن عمد، لا لأنها انطباعات مستفزة، ولكن لأنني حين كتبتها، كنت أريد أن أفرغ نفسي من استفزازاتها، لا أفرغها...

إذا منحك عملاؤك ثلاث ثوانٍ لعقد الصفقة… فهل تعرف ماذا تقول في تلك الثواني الثلاث؟! لقد فقدت أساليب التسويق القديمة فعاليتها بعد أن أخذ ذكاء العملاء يتزايد ووقتهم...

لم يستطع "حليم بن صادق" منذ أن وطأت قدماه الحياة اتخاذ أي قرار، فـكيف استطاع أن يفلت من قبضة القضاء ويجعل لحظة موته قراراً يتخذه بنفسه....!!! وحتى تكون ذكراه أسطورية...

لم يعد لدينا ما نخسره !! بهذه العبارة الصادمة يبدأ الكاتب مشواره الجديد في هذا الكتاب.. لكن لماذا الجديد ؟؟ لأن الكاتب الذي أمضى حياته يبشر بالأمل والتفاؤل قرر أن...

"جزء مؤلم من حكاية" روايةٌ غريبة تبدأ بأحداث غامضة في مكانٍ لا وجود له يدعى "مملكة قير".

"الشمس في يوم غائم" هي حكاية أب يدافع عن سمعة العائلة وفخر الجدّ الأكبر "القنصلاتو"، وأملاكه وعاداته لتكون النتيجة عائلة من الأصنام.. من الهياكل البشرية المحنّطة،...

"يمكنكَ الركض لكن لا يمكنك الاختباء" كانت هذه أول عبارةٍ واجهت الفتى الغريب في نادي الملاكمة..العبارة التي أعادته إلى المدرسة حيث يتحلَّق حوله الصبيان ويبدؤون...