Showing results by author "Orhan Pamuk" in All Categories

Kann man die falsche Frau heiraten und trotzdem die große Liebe finden? Mevlut ist elf, als er Ende der 60er Jahre von einem Dorf in Anatolien nach Istanbul kommt. Abends wandert er durch die Altstadt und bietet Boza feil, ein leicht alkoholisches Hirsegetränk. Auf der Hochzeit seines Cousins verliebt er sich in die jüngere Schwester der Braut.

Istanbul in den 70er Jahren: Kurz vor seiner Verlobung trifft Kemal zufällig in einem schicken Laden eine entfernte arme Verwandte...

Orhan Pamuks Istanbul ist erfüllt von einer zauberhaften Melancholie des Niedergangs. Hier ist er aufgewachsen im Kreise seiner Großfamilie...

Istanbul 1591: Kara kehrt nach zwölf Jahren aus nach Istanbul zurück, um das Herz Seküres zu erobern...

In der Türkei brodelt es, der Militärputsch vom 12. September 1980 wirft seine Schatten voraus. Wie jedes Jahr verbringen die Geschwister Faruk, Metin und Nilgün den Sommer am Marmarameer...

En mitad de una tormenta de nieve, Ka, un periodista turco recién llegado de un largo exilio político en Alemania, se desplaza a la remota ciudad de Kars, al nordeste de Turquía. Lo que encuentra es un lugar conflictivo: han asesinado al alcalde y todo apunta a que los islamistas van a ganar las inminentes elecciones, hay un terrible temor al terrorismo kurdo y una ola de suicidios de chicas a las que se les ha prohibido llevar la cabeza cubierta a la escuela.

La historia de amor de Kemal, un joven miembro de la burguesía de Estambul, y su pariente lejana Füsun es una extraordinaria novela sobre la pasión rayana en la obsesión. Lo que comienza como una aventura inocente y desinhibida, evoluciona pronto hacia el amor sin límites, y después, cuando Füsun desaparece, hacia una profunda melancolía. En medio del vértigo que le producen sus sentimientos, Kemal no tarda mucho en descubrir el efecto calmante que tienen sobre él los objetos que alguna vez pasaron por las manos de ella.

Un joven científico indiano es capturado por piratas cuando viaja de Venecia a Nápoles. Poco después es vendido como esclavo a un sabio turco deseoso de conocer los avances científicos de Occidente. Ambientado en la Turquía del siglo XVII, este audiolibro narra la extraordinaria historia de estos dos hombres, que curiosamente guardan un gran parecido físico. Escucha ahora esta fascinante exploración de la identidad, del fatídico pulso entre tradición y modernidad, y del destino del intelectual a través de la relación que surge entre ambos personajes.

Estambul es un retrato, en ocasiones panorámico y en otras íntimo y personal, de una de las ciudades más fascinantes de la Europa que mira a Asia. Pero es también una autobiografía, la del propio Orhan Pamuk. La historia da comienzo con el capítulo de su infancia, donde Pamuk nos habla sobre su excéntrica familia y su vida en un polvoriento apartamento - «los apartamentos Pamuk», así los denomina - en el centro de la ciudad.

الأديب التركي أورهان باموق، الحائز على جائزة نوبل للآداب عام ٢٠٠٦، له العديد من الروايات والكتابات الصحفية. كتابه "ألوان أخرى"، مجموعة من المقالات حول الكاتب أورهان وأسرته وعائلته ووطنه تركيا بأحداثه وسياساته ومحاولات علمانيته وتغريبه، وما تبع ذلك من انقسامات فكرية واجتماعية. كما يتحدث الكاتب عن قراءاته وتحليلاته ووجهات نظره المتغيرة للأمور مع نضوجه الفكري والعقلاني ونشأته ككاتب في مجتمع لا يعرف للقراءة سبيل.

الأديب التركي أورهان باموق، الحائز على جائزة نوبل للآداب عام ٢٠٠٦، له العديد من الروايات والكتابات الصحفية. ولم يكتب رواية إلا ونال عليها جائزة لما لديه من أسلوب مدهش ومثير في إدخال جنون خياله الملون بواقعه التاريخي المتبدل بعطائه وقسوته، وبما يمتلك من تقنيات فنية باهرة.

غالباً ما يحب أورهان بماموق استخدام الألوان في عناوين كتبه، فيستخدم الأحمر مرتين والأبيض وهنا الأسود، ولذلك دلالات أدبية كثيرة تظهر في كل رواية على حدة، عندما يخوض المرء في الرواية نفسها ويعرف ما يعنيه الكاتب بذلك اللون بالذات.

الجدة فاطمة، العجوز التي شهدت نوائب الدهر والأيام والحياة الموت، أرملة صلاح الدين الطبيب الملحد، تعيش في عزلتها ووحدها في بيتها الريفي في قرية بعيدة، أيامها بطيئة ومتماثلة، يتغير كل سنة شيء واحد وهو زيارة الأحفاد الثلاثة لبيتها، فاطمة امرأة عنيدة ترفض النسيان، تذكر الحوادث والأشخاص بكل تفاصيلهم، تزور قبر زوجها وتذكره بما كانت تقوله له، تذكره بأنه مات ملحداً ولم يتفوه بالتوبة قبل وفاته، تبحث عن ماضيها في صندوق مجوهراتها الفارغ التي ضاعت كما ضاعت الأحلام والأمنيات، يخدمها قزم اسمه رجب، وهو ابن زوجها من

هذه رواية ضخمة، كبيرة، غنية، ملحمية، رواية ثلاثة أجيال من عائلة خلال سنوات طويلة وحقبات متعاقبة من تاريخ تركيا الحديثة، الجيل الأول يعيش أيام دولة الرجل المريض في آخر أيام الدولة العثمانية الضعيفة المغلوبة على أمرها، هو جيل جودت بيك التاجر المحافظ ويشهد سقوط السلطان عبد الحميد، يتلوه الجيل الثاني وهو الجزء الأطول من الرواية والأكثر زخماً، وهو جيل أبناء جودت بيك وهو شباب ما بعد الثورة في تركيا، وقبيل الحرب العالمية الثانية، حيث شخصيات رفيق وهو ابن جودت بيك وأصدقائه عمر ومحي الدين، حيث يواجهون تحديات

تدور أحداث الرواية حول قصة حب مستحيلة تجمع بين "كمال" المنحدر من الطبقة الأرستقراطية لإسطنبول في سبعينيات القرن العشرين، و"فوسون" الفتاة الفقيرة التي تربطه بها صلة قرابة بعيدة. تتجاوز التفاصيل حدود الغرام التقليدي، لتكشف حيرة الإنسان بين ثقافة الشرق والغرب، دون معزل عن التغيرات الاجتماعية والسياسية التي أحاطت باسطنبول في هذا الوقت، وتركت أثرًا عميقًا حتى في قصص العشاق.

يأخذنا الروائي التركي الكبير الحاصل على جائزة نوبل في الآداب، أورهان باموق في روايته "ذات الشعر الأحمر" إلى بلدة صغيرة على بعد ٣٠ ميلاً من إسطنبول، والمطّلع على أعمال هذا الكاتب يلاحظ ولعه الشديد بمدينة إسطنبول. يستخدم باموق في هذا العمل أسلوب استرجاع الماضي القريب من ثمانينات القرن العشرين، وما شكلته هذه الفترة المشتعلة بالأحداث السياسية من انقلابات وصراعات على الحكم.

يستل الكاتب التركي أورهان باموق عنوان روايته "غرابة في عقلي" من مقطع للشاعر الإنجليزي (وليام ووردزوورث)، يقول فيه "كان ثمة غرابة في عقلي وشعورلا يعود إلى ذلك الزمان ولا إلى ذلك المكان"، لينطلق منه إلى روايته التي تتغلغل في أزقة إسطنبول وبيوتها وتفاصيلها، ملتقطاً كثيراً من الأحداث وتداعياتها على الناس العاديين البسطاء الذين يعيشون على هامشها وضحاياها في الوقت نفسه.